جَرحُُ هنا وطعنةُُ هناك
ونقول ثوبُ الوطنِ يقينا
صقيع العالم
يحفظنا من الذوبان
وما نحن بأيتام
لكن ما نفعل !؟؟
والوطن الذي أظلنا
مرهون للبيع والمقايضة
ولحرائق المصالح الدولية
ومطروح علينا
نحن الشعب الفقير
مقابله كِسرة الخبز والأمان
وإلا الموت بكل الأشكال
وحسبنا يكون فيه السلام.
بقلمي/ أيمن حسين السعيد/إدلب ..سورية