recent
عاجـــــــــــــــــــــــل

كيف تأثرت العلاقات بين "واشنطن" و"طالبان" بعد سقوط "كابول"؟

 


كيف تأثرت العلاقات بين "واشنطن" و"طالبان" بعد سقوط "كابول"؟

 



















































 

أعلن وزير الخارجية "أنتوني بلينكين" مؤخرًا، فتح فصل جديد من الانخراط في القضية الأفغانية، تزامنًا مع إعلان حركة "طالبان" أنها تغلبت على المقاتلين في وادي "بنجشير" آخر معارضة رئيسية لسيطرة الحركة على أفغانستان؛ حيث ستبدأ إدارة "بايدن" في الاعتماد على الحركة لسنوات قادمة؛ للتغلب على الإرهاب، وتنظيم خروج الأمريكيين والحلفاء الأفغان المتبقين في البلاد. ويُعد هذا التغيير أحد أكثر التحولات السياسية غير المألوفة في تاريخ واشنطن، مع تحول "طالبان"، التي احتضنت "أسامة بن لادن" سابقًا، إلى شريك لـ "واشنطن".























































ويرجح المقال أن "طالبان" ستطالب بمقابل لتعاونها، خاصةً وأن "بلينكن" لفت إلى أن الحركة تسعى للحصول على الشرعية الدولية والدعم، وبذلك، يمكن افتراض أن تقديم "الدعم" يعني وصول "طالبان" إلى الأصول الأمريكية التي تشمل "الاحتياطي الفيدرالي"، كما يعني الاعتراف الدبلوماسي، كذلك إمكانية الوصول إلى المساعدات والعملة الصعبة من "صندوق النقد الدولي" و"البنك الدولي"، ما قد ينتج عنه تحول ضرائب الأمريكيين إلى تمويل الجماعات الإرهابية في أفغانستان.

 









































كيف تأثرت العلاقات بين "واشنطن" و"طالبان" بعد سقوط "كابول"؟




المصدر: وول ستريت جورنال


google-playkhamsatmostaqltradent