مهنة أم فن أم موهبة .. تولين آل عمو تروي لنا قصة نجاحها و شهرتها
كتب أحمد حسنين
لمعت النجمة تولين آل عمو ساحرة ألوان الشعر في جميع مواقع التواصل الاجتماعي في بداية فبراير عام 2007 عندما بدأت بعرض لوحات فنية بأفكار غريبة ومميزة جداً لعرض موهبتها يبدو أن التمثيل لتولين آل عمو صنع منها مخرج أفلام سينمائية بامتياز فقد قامت تولين آل عمو بجمع ما بين التمثيل والاخراج والموهبة والابداع لعرض أفكار مميزة وغريبة وكانت نادرة جداً في الوطن العربي لم يسبق لأحد من مصففي الشعر بعرض عمله بهذه الفكرة وهذه الطريقة من قبل فقد قامت بعرض ألوان شعر جميلة جداً وتسريحات شعر مبهرة ومميزة تزامنت مع الوان وتسريحات الموضة من خلال فيديو كليبات وقصة لكل فيديو قامت بدور السطانة هيام بمسلسل حريم السلطان بنسبة شبه قوية جداً ،دور شرطية تحرق شعرها كانت ثاني شخص بالعالم يحرق الشعر بعد مصفف امريكي ولكن الغريب والجريء جداً انها حرقت شعرها وذلك احدث ضجة وغرابة جميع جمهورها وخاصة ان النتائج كانت مذهلة جداً ،دور امرأة الريف للمثلة التركية سيبال جان وحققت نسبة شبه كبيرة جداً ، وضجت المواقع بفيديو احترافي جداً جمع بين السحر والكنز والمارد شارك فيه ابنها زهير جان وأخيها كمال آل عمو اللذي قام بدور المارد السحري والكثير من الأدوار والافكار الغريبة للترويج عن مهنتها كما وأدهشت الكثير من جمهورها بجمال وغرابة أعمالها وهذا الشيء اللذي فتح لها ابواب النجاح والشهرة في وقت قصير حيث انها لم تكن تعلم بيوم من الأيام أن رغبتها بتحقيق النجاح سيجعل منها نجمة يلمع بريقها.
