و إني لأنتظر
بقلم:سحر ابوالعلا
على عتبات الحنين
حيث اللالقاء
حيث تمر السنون
و تلتهب الأشواق
حيث تأخذني الذكريات
إلي ما بقي من فتات
تلك اللقاءات
أقف هائمة بالساعات
كم بقي و كم فات
هنا كم امتزج دمعي بالموجات
كم علا على صوتها صوت الآهات
و أنين قلب أشبعه الحنين
و همهمات روح تشبه السجين
سجين ماضٍ يأبي الرحيل