ملح أدمعي  بقلم-ايمان حسين ما عاد الإنتظار  يُؤلمني  ولم يعد ذكراك  يُرهقني   أكثر من ملح  أدمعي يُؤرقني    ويفتت الفؤاد  بأزميل بعاد  يُدغدغني  وتُوجع بالحشا والأضلع يُمزقني     فماذا يرث الصمت  من الكلام غير   ألم يُعذبني ؟