recent
عاجـــــــــــــــــــــــل

مشاغبات رياضية

 


مشاغبات رياضية

كتب- عمر مغيب

* يواصل نجمنا المصري مصطفي محمد نجم الزمالك ومنتخب مصر والمعار إلى فريق جالطة سراي التركي تثبيت أقدامه كأفضل المحترفين بالدوري التركي فمنذ أن وصل إلى الأراضي التركية شارك مع فريقه في خمسة لقاءات في الدوري ومباراة في الكأس أحرز خلالهم ستة أهداف بواقع ٥ أهداف في الدوري وهدف في الكأس، والمفارقة الجميلة أن مصطفى شارك على حساب فالكاو مهاجم اتليتكو مدريد ومانشستر يونايتد وتشيلسى والذي  أصبح بديل لابن الزمالك العالمى مصطفى محمد الذي إذا استمر على هذا المعدل من المشاركة والتهديف سيكون له شأن كبير في أكبر الأندية العالمية،

* الديكتاتور أصبح يتحكم في جميع الخيوط بل ويحركها كما يشاء بحكم منصبه لذلك لا يريد أن يجد من يسحب البساط من تحت قدميه ولكم ما حدث مع النصر عبرة وموعظه لكل من يتخيل أن ينسب نجاح لنفسه أو يفكر في مشاركة صورة الغلاف والا سيكون العقاب سنه مضروبة في خمسه وهذا ما حدث مع ابو النصر الذي لم يجد طريق يلجأ إليها سوى إقامة مؤتمر صحفي للتحدث عن إنجازاته في حصد الألقاب والوقوف بالمنتخب على منصات التتويج أكثر من مرة وعلى مستوى جميع المنتخبات، وعندما وجد عدم جدوى المؤتمر الذي لم يأتي بثماره فكان الخيار الثاني حجز فقرات بجميع البرامج الرياضية ليحكي لنا نفس الكلام وكيف تمت المؤامرة المحبوكة من الديكتاتور الذي لم يهتم بما يحدث وكأنه يريد أن يقول لعم نصر انتهى امرك ولن يجدي ما تفعل،

* مشكلة تجديد عقد فرجاني ساسي أصبحت مثل مشكلة الشرق الأوسط لا جديد يذكر سوى تصريحات من هنا وهناك مسحوبه ببعض العواطف التي لا قيمة لها فمن جانب فرجاني لن يتنازل عن قيمة عقدة الذي يطلبه مقابل التجديد ولا اللجنة التي تدير تستطيع توفير قيمة تجديد العقد لعدم وجود أموال من جانب ومن جانب آخر ليس لديها أي افكر من شأنها تعظيم موارد النادي وكل ما تملكه الدعاء بالفرج ومتحدث اعلامي لديه من القدرة أن يصرح للبرامج وللسادة المشاهدين بقصة مختلفة عن كيفية تجديد عقد ساسي.

* جماهير الزمالك تضرب الجنايني بالقاضيه.

استطاعة جماهير الزمالك أن تجبر صاحب قرار ظهور عمرو الجنايني المشجع السابق لنادي الزمالك ورئيس اللجنة الخماسية التي كانت تتولي إدارة شئون الاتحاد المصري لكرة القدم وهي الفترة التي شهدت انقطاع خيوط الود بين ابن الجنايني وعلاقته الجماهيرية بنادي الزمالك وتأتي تلك المواجهة الساخنه بسبب بعض القرارات التي اتخذها ابن الجنايني ضد الزمالك والزمالك فقط وأسوأ تلك القرارات من وجهة نظر كل زملكاوي هو قرار إقامة مباراة القمة في الموسم الماضي بعد أن طلب الزمالك تأجيل المباراة ليرفض ابن الجنايني ويصر على إقامة اللقاء في موعده ليأتي له مخرج من عند الله بهطول الأمطار الغزيرة التي هطلت على القاهرة وجميع محافظاتها ويرفض الزمالك الذهاب إلى الملعب ليقرر اتحاد الجنايني اعتبار الزمالك منسحب وخصم ثلاث نقاط،

وبعد إعلان برنامج زملكاوي عن ظهور ابن الجنايني ضيفا مع ابو العلا انتفضت الجماهير عبر السوشيال ميديا لتعلن عن رفضها لظهور من حارب النادي وكان حملا وديعا للمنافس من وجهة نظرهم لتقرر الإدارة إلغاء الحلقة وتغيير الضيف لتنتصر جماهير الزمالك على الجنايني،

 *  أزمات حراسة المرمى في مصر متى تنتهي وما هو الحل؟

بعد أن عانينا لفترات كبيرة من عدم وجود حراس مرمى على مستوى متميز بعدد كافي يضمن لمنتخبنا الاستقرار في هذا المركز خصوصا في فترة وجود عصام الحضري الذي كان في مكان بعيد عن باقي أقرانه وهو ما كان يسبب قلق داخلي لدى المدير الفني للمنتخب في حالة غياب الحضري فهل يستطيع البديل قيادة حراسة المرمى بنفس المستوى وهو بالطبع سؤال كان في ذلك الوقت ليس له إجابة،

أما الأزمة الكبرى التي لم يتنبه له أحد هو توافر عدد كبير في حراسة المرمى وجميعهم يمتلكون صفة الحارس الدولي وان كان الحارس محمد الشناوي هو الحارس رقم واحد ويأتي من بعده الحارس ابو جبل ثم يأتي الجميع على مستوى متقارب وان كانت المشاركات في المبارايات هو ما تجعل الحارس يصل إلى قمة مستواه،

الأزمة التي اتحدث عنها هو وجود عدد كبير من الحراس الدولية في فريقي الزمالك وبيراميدز فلا يعقل أن تجد الحارس الأساسي هو أبو جبل ثم يأتي من بعده جنش وعواد

نفس هذا الأمر متواجد في نادي بيراميدز فهناك شريف إكرامي الحارس المخضرم صاحب التاريخ وهو الحارس الأساسي ثم يأتي من بعده احد اهم المواهب في مركز حراسة المرمى الا وهو الحارس أحمد الشناوي الذي توقع له الجميع مستقبل حراسة مرمى منتخب مصر لسنوات طويلة كما توقع له الجميع الاحتراف في أهم الدوريات العالمية لنجده الان حبيس دكة البدلاء ومعه الحارس الذي قدم مستويات قياسية خلال الموسمين الماضيين وهو المهدي سليمان وكلا منهم جدير باللعب اساسيا سواءا في المنتخب أو النادي والمشكله هنا أن هناك حارس َواحد هو. من يتولى حراسة المرمى وبالتالي وجود أزمة بين الحراس الثلاثة وقتل موهبتهم بالبطيئ نظرا لعدم المشاركه فهل نجد حل للحفاظ على مواهبنا،

*  ظاهرة تألق المهاجمين بعد اعارتهم من أنديتهم الأصلية جعلت جماهير الأندية تضرب كفا على كف وهي ترى لاعبين ظلوا لسنوات صائمة عن التهديف وبعد إعطائهم فرصة الظهور في أندية أخرى أو تغيير العتبة حسب المثل اشتغلت مكنة التهديف بشكل ملحوظ وكبير في الوقت الذي تعاني أنديتهم الأساسية من فقر تهديفي ومنهم الزمالك الذي لا يملك مهاجم قادر على قيادة هجوم الفريق حتى أن هداف الفريق هو أوباما لاعب الوسط وبن شرقي الجناح الأيسر في نفس الوقت الذي تم إعارة كلا من مصطفى فتحي الذي سجل ثلاثة أهداف في أول ثلاثة مبارايات مع سموحة فريقة المعار آلية.

نفس الأمر ينطبق على عمر السعيد الذي كان المهاجم رقم اثنين بعد مصطفى محمد ليتفاجأ الجميع باعارة عمر إلى الجونة في الوقت الذي توقعنا أن يقود هجوم الزمالك بعد رحيل مصطفى َلكن ما حدث هو إعارته إلى الجونة ليتالق اللاعب ويسجل أهداف حاسمة للجونه.

اللاعب الآخر هو المهاجم أحمد ياسر ريان الذي تمت إعارته إلى سيراميكا كليوباترا ليفسح المجال إلى بواليا الذي تم التعاقد معه لينفجر أحمد ياسر في هز شباك الخصوم بشكل ملفت حيث سجل اللاعب في اغلب المبارايات حيث وصل عدد تسجيله من الأهداف الي ستة أهداف يحتل بهما المركز الثاني بجدول ترتيب هدافي الدوري.

مشاغبات رياضية


google-playkhamsatmostaqltradent