قائد المحروسة
مع سرعة الأحداث وتطورها على الساحة الدولية، والمنطقة العربية بخصوص وقف إطلاق النار من الجانبين الإسرائيلي
والفلسطيني، نجد أن قائد المحروسة الهمام صاحب الفكر الصائب "الرئيس عبد الفتاح السيسي" أدار هذا الملف بمنتهى الحكمة والحب للشعب الفلسطيني.
انظروا إلى مصر وقائدها، وتعلموا منها معانى الوفاء للأشقاء العرب والوقوف بجانبهم، وتعلموا كيف أنه ينصر الضعيف.
فمصرُ تحملت همّ الشعب الفلسطيني وأخذت على عاتقها
بناء وإعمار دولة فلسطين.
بعد الخراب الذى قام به العدوان الغاشم من قِبل الإحتلال الصهيو أمريكي.
لتعطى مصر للعالم درسا جديدا فى الوطنية والعروبة، فقد قام الرئيس السيسي بجهود مكثفة مع جميع الدول لوقف إطلاق النار من الجانبين لا مثلما تطالب أمريكا بوقف إطلاق النار من الجانب الفلسطيني "الطرف المعتدَى عليه" من هنا سقطت أمريكا بشعاراتها الرنانة الزائفة لحقوق الإنسان.
وذلك بعد تخصص الرئيس مبلغ 500 مليون دولارأثناء القمة الدولية بفرنسا ؛ لإعادة أعمار غزة وحينها لم ينظر الرئيس إلى فقر الموارد المالية لمصر ولكن نظر فقط لدورنا تجاه الدولة الشقيقة.
حفظ الله مصر وحفظ قائدها الحكيم ،وجعلها دائماً معلمة وكبيرة كسابق عهدها.