recent
عاجـــــــــــــــــــــــل

كاتب وكتاب






كاتب وكتاب
كتب-أشرف فتحي عبد العزيز 

يستعد معرض القاهرة الدولي للكتاب 2021 لفتح أبوابه للزوار في دورته الـ52 ومع "كاتب وكتاب" سنستعرض لكم أهم الأعمال المنتظرة المشاركة في المعرض هذا العام.

رواية "لا تعشق لعنتى" للكاتب طارق عبدالفتاح، التصنيف  دراما.
حين تصبح نعمة الجمال لعنة تصيب صاحبها بأقسى أنواع القهر والهوان،وحين يصبح كل شئ فى الكون رخيصا فى نظر ذوى النفوذ  ومهما كان. وحين يتلاعب شيطان الانس بأرواح البشر  ومصائرهم دون ضمير ولا دين.ويستبيح كل شئ.
تجد ضحايا ليس لهم أى ذنب إلا أنهم ولدوا فقط أنقياء،
حينها يندلع الصراع ويدمر كل ماهو برئ  رقراق.
ويلوح فى الافاق لغة قبيحة تسمى الانتقام.
فهل تستطيع چاسمين تلك الفتاة العشرينية أن تواجه وتنتقم من شياطين الإنس أم ستمنعها برائتها من أن ترتدى ذلك القناع القبيح وتبقى الى الابد بلغة الشياطين ....... تلك الفراشة الحمقاء.

"طارق عبد الفتاح محمد" مواليد محافظة السويس 
اعمل بشركة المشروعات البتروليه والاستشارات الفنيه بتروجت 
بدأت الكتابه فى المرحله الثانويه 
قدمت فى المسابقات المدرسيه للشعر والقصه القصيره وحصلت على المركز الاول على مستوى المحافظه فى الشعر وفى القصه القصيره ونظرا لبعض الظروف الخارجه عن الاراده ولان الرياح تأتى دائما بما لا تشتهي السفن اكتفيت بدراستى الثانويه فقط وتوجهت للحياة العمليه.
ولكن شغفى بالقراءه والاطلاع لم ينضب فهى الجانب المضئ فى حياتى وهى الملاذ وقتما تضيق بى سبل الحياة فأهرب اليها طواعية واحلق معها لافاق السعاده ولا اهبط على الارض الا وقد صفا ذهنى .
احلق لقمة السماء عندما اقرأ عل سببل المثال  للرافعى وانيس منصور  قديما ود /مصطفى محمود  ودان براون واعشق الرائع هشام الجخ ونزار قبانى 
تفلتت منى السنون مع المعركه الدائمه للحياة بلهوها الذى لاينتهى ولكن بين الحين والحين اخط بقلمى بعض ما يثقل صدرى على اوراق مبعثره هنا وهناك .
حتى صادفنى منذ شهور معدوده وانا اتصفح الفيس بوك تعليقا لشخص ما يطلب فيه مساعده فى تحقيق حلمه بأصدار كتاب له ويطلب فيه عن كيفية النشر تابعت التعليق بشغف فقد مس حلمى القديم وبالفعل تواصلت مع كاتبه رائعه لم تبخل بأى معلومه فى هذا المجال ووضعت قدمى على اول درجات السلم واخبرتنى ان الباقى يعتمد على موهبتى ولن تستطيع ان تدفعنى لاكثر من ذلك .
هنا فقط شعرت ان الله قد سخر لى كل سبل النجاح حين تواجدت الكاتبه الرائعه استاذه سعاد عبداللاه فى حياتى بالصدفه البحته وحين وجهتنى لاسرة دار كاريزما التى لن استطيع ان اوافيهم الجميل والعرفان ابدا ما حييت فكم من رقى واخلاق وتفانى واخلاص لتلك الاسره الرائعه فى الوقوف بجانبى ومع كل الادباء دون تمييز كاتب عن كاتب اخر فكل نجاح لكاتب هو نجاح لهم من قبل الكاتب نفسه  وهنا لا استثنى أحدا من تلك الاسره  العظيمه بداية من استاذه فاتن سعد استاذه اسماء عطا استاذه هبه ممدوح استاذ محمد محسن  ونهاية بمن لابد وان اوجه شكرا خاصا جدا لها الا وهى  الاديبه الرائعه استاذه عبير مصطفى التى لم تترك لى حرفا من الروايه الا وكانت لها بصمة مخلصه لمرورها عليه وگأن الروايه هى روايتها الوليده وتتمنى لها النجاح اكثر منى شخصيا  فلكم منى كل تقدير وعرفان لمن تعاملت معهم ولمن كانو وراء الكواليس ولم اعرفهم بشخصهم وكانو جنودا مجهوله لى ولكن عملهم يخبرنى بمدى تفانيهم وحبهم لدار كاريزما .




google-playkhamsatmostaqltradent