قبل عرض "البعض لا يذهب للمأذون مرتين".. ماذا حققت أفلام كريم عبد العزيز في شباك التذاكر؟
يعد الفنان كريم عبد العزيز الرهان الرابح دائما في شباك تذاكر سوق السينما المصرية، وبمجرد طرح فيلم جديد له يتواجد على قمة الإيرادات نظرا لشعبيه الضخمة وأعماله المميزة، فخطواته المحسوبة جعلته نجم شباك من طراز فريد.
لكريم عبد العزيز قائمة أفلام كبيرة في السينما المصرية وحققت نجاحا كبيرا فمن منا ينسى "حرامية في كي جي تو" و"أبو علي" و"واحد من الناس" و"الباشا تلميذ" و"ولا العم" وغيرهم الكثير التي ظلت علامات مميزة في السينما.
يعد الفنان كريم عبد العزيز الرهان الرابح دائما في شباك تذاكر سوق السينما المصرية، وبمجرد طرح فيلم جديد له يتواجد على قمة الإيرادات نظرا لشعبيه الضخمة وأعماله المميزة، فخطواته المحسوبة جعلته نجم شباك من طراز فريد.
لكريم عبد العزيز قائمة أفلام كبيرة في السينما المصرية وحققت نجاحا كبيرا فمن منا ينسى "حرامية في كي جي تو" و"أبو علي" و"واحد من الناس" و"الباشا تلميذ" و"ولا العم" وغيرهم الكثير التي ظلت علامات مميزة في السينما.
قبل فيلم "الفيل الأزرق 2" كان لكريم عبد العزيز نجاح ضخم مع فيلم "نادي الرجال السري" الذي تم إنتاجه في نفس العام 2019، من إخراج خالد الحلفاوي، وتأليف أيمن وتار، ومن بطولة كريم عبد العزيز، وغادة عادل، وماجد الكدواني، ونسرين طافش، وبيومي فؤاد، ودينا فؤاد، وحقق إيرادات بلغت 60 مليون جنيه، وتلقى الفيلم ردود أفعال إيجابية من قبل النقاد وحقق نجاحاً تجارياً.
ويرصد صدى الأمة في السطور التالية إيرادات أفلام كريم عبد العزيز قبل عرض "البعض لا يذهب للمأذون مرتين"...
- "الفيل الأزرق" عام 2014 بلغت إيراداته 30 مليون جنيه.
- "فاصل ونعود" عام 2011 بلغت إيراداته 8 مليون جنيه.
- "ولاد العم" عام 2009 بلغت إيراداته 24 مليون جنيه.
- "خارج على القانون" عام 2007 بلغت إيراداته 18 مليون جنيه.
- "واحد من الناس" عام 2006 بلغت إيراداته 14 مليون جنيه.
- "أبو علي" عام 2005 بلغت إيراداته 12 مليون جنيه.
- "الباشا تلميذ" عام 2004 بلغت إيراداته 7 مليون جنيه.
- "حرامية في تايلاند" عام 2003 بلغت إيراداته 5 مليون جنيه.
- "حرامية في كي جي تو" عام 2002 بلغت إيراداته 10 مليون جنيه.
فيلم "البعض لا يذهب للمأذون مرتين" بطوله كريم عبدالعزيز وماجد الكدواني و دينا الشربيني وبيومي فؤاد ومحمد ثروت ومجموعه كبيرة من ضيوف الشرف ومن تأليف أيمن وتار إخراج أحمد الجندي، وإنتاج شركة "أوسكار للتوزيع و دور العرض" للمنتجان لؤي عبد الله ووائل عبد الله.
يناقش الفيلم القضايا الإجتماعية المتعلقة بالزواج في إطار كوميدي من خلال شخصية إعلامي يعمل على كشف الحقائق من خلال التنكر، تعد تلك الفكرة أحد العوامل المشجعة على مشاهدة الفيلم، ففي وقت تفشت فيه الكورونا وأصبح الجمهور محاطً بالأخبار السيئة من كل جانب أشتد الإحتياج لهذا النوع من الأعمال التي تُسعد المشاهدين وترضي أغلب الأذواق.