الإخوانجى في مصيدة الشرطة ..
بقلم // ثناء عوده ..
مهما حاول تنظيم الإخوان الإرهابي الهروب، فقبضة الأجهزة قوية ومحكمة .
وبعد القبض على القائم بأعمال المرشد العام للجماعة الإرهابية،( محمود عزت )، فهذا يظهر لنا كم أن الشرطة المصرية، دائما كانت ولا زالت هي صاحبة اليد العليا في حفظ الأمن الداخلي، واستقرار المجتمع .
وبعد القبض على القائم بأعمال المرشد العام للجماعة الإرهابية،( محمود عزت )، فهذا يظهر لنا كم أن الشرطة المصرية، دائما كانت ولا زالت هي صاحبة اليد العليا في حفظ الأمن الداخلي، واستقرار المجتمع .
وهذا يعطي اشاره واضحة وصريحة، للمنتمين للجماعة الإرهابية في الداخل أو الخارج، أن للبلد عيون ساهرة ولا تبالي .
فالقبض على الإرهابي الهارب من حكم الإعدام
(محمود عزت )، ضربة قوية للتنظيم الإرهابي، وللقيادات، والممولين له .
فالقبض على الإرهابي الهارب من حكم الإعدام
(محمود عزت )، ضربة قوية للتنظيم الإرهابي، وللقيادات، والممولين له .
و أن لا شيء يستعصى على الأجهزة الأمنية، وسوف تتوالى الضربات الأمنية للقيادات الهاربة، وهذا إنذار لكل من تسول له نفسه أنه سينجو من العقاب، فهذا البلد لن ينسى الثأر لأبنائه الشهداء، ولن يترك كل أيد اثمه قامت بالتخريب بمقدرات الشعب، وليعلم كل من تلوثت أيديهم بالدماء .
أن عيون الشرطة ترصدهم وسوف يأتوا تباعا .
أن عيون الشرطة ترصدهم وسوف يأتوا تباعا .
فشكراً لشرطتنا ودمتم ذخراً لهذا الوطن .
فلترتاح أرواح شهدائنا، "فمحمود عزت" هو الرأس المدبر للعديد من العمليات الإرهابية .
فالقبض عليه يعتبر ضربه قاسمه للتنظيم الدولي الإرهابي، ولقطر وتركيا .
فقد بترت أيديهم وشلت أفكارهم، فبعد القبض عليه، فقد فقدوا حلقة الوصل بين الجهات الممولة، والجهات المنفذة لهذه العمليات .
فلننتظر معا تحقيق العدالة، و لحظة الإعدام .
فلترتاح أرواح شهدائنا، "فمحمود عزت" هو الرأس المدبر للعديد من العمليات الإرهابية .
فالقبض عليه يعتبر ضربه قاسمه للتنظيم الدولي الإرهابي، ولقطر وتركيا .
فقد بترت أيديهم وشلت أفكارهم، فبعد القبض عليه، فقد فقدوا حلقة الوصل بين الجهات الممولة، والجهات المنفذة لهذه العمليات .
فلننتظر معا تحقيق العدالة، و لحظة الإعدام .
