تونس- سليم الكيلاني
في ظل متبعتنا الثقافية و الأدبية لأول مرة على مستوى وطني و تونسي بحثنا وجدنا كنزا في الجنوب ،و أحد أسس الثقافية التونسية "محمد الزيتوني" وهو أديب تونسي رسم بفكره و لسانه طريقا يجعله يتميز على غير من المبعدين في الكتابة الشعرية و الأدبية و كذلك في الخطابة سواء ان كان وحيداأو في مجموعة ومن أهم بسماته نجده حاضرا في سلسلة من اللقاءات و الأبداعات التي أتاحة الفرصة للمهتمّين بالشأن الثقافي والإبداعي لأكتشافه من خلال ،الكتابة الأدبية بشكل عام و المشاركات الثقافية داخل تونس و خارجها منذ سنة 1993... كذلك أنجز اول إصدار له المجموعة الاولى ل( رقص على حافة الوتر )سنة 2017 وفي هذا العام(2020) تم تكريمه بالجائزة الاولى أثناء مشاركته في مدينة الآداب والكتاب بتونس العاصمة .....كذلك لمحمد الزيتوني انخرطات عربية ووطنية فهوا عضو بمؤسسة الوجدان بتونس و عضو في ملتقى قيتارة الحنين بمصر إلي جانب عضويته في ديوان المبدعين بمصر أيضا ومؤسس ل "باقة توليب الثقافية" ..
والقائمة تطول الي أن نلتقي بغير و الثقافة رمز نهضة الأمة العربية والإسلامية في يوما كانت ولاتزال.
