recent
عاجـــــــــــــــــــــــل

شكرا مصر ( أم الدنيا تحقن الدماء)







شكرا مصر ( أم الدنيا تحقن الدماء) 

كتبت- وفاء العش 
الرئيس عبد الفتاح السيسي قالها مراراً وتكرارا .( ما تخافوش أنا عمرى ما هضيعكم أبداً) تلك الكلمات أصبحت معالمها واضحة جلية لكل متأمل وباحث ومدقق بعين الحقيقة .








أولاً
علي صعيد الجبهة الداخلية مشاريع وطرق ومدن جديدة وإنجازات لم ولن تتوقف من الأزمات المتلاحقة والظروف العصيبة التي يمر بها العالم أجمع من توابع أزمة وباء كورونا المستجد ومع ما يشهده العالم من توقف وانهيارات إقتصادية ظلت مصرنا الحبيبة وما زالت إن شاءالله في أمان وستظل إلي يوم الدين







ثانيأ







علي صعيد الجبهة الخارجية تعالوا معنا نبدأ بغزة وأحداثها الأخيرة ألم تكن نهاية الحرب علي غزة خير دليل علي قوة مصر وصقلها في المنطقة .وثأثيرها علي الكل بما في ذلك إسرائيل ومن يناصرها ،أليس هذا يكفي لإثبات دور مصر الريادي عالميا وليس عربيا فقط ألم يكن الرئيس الأمريكي الذي وصل إلي الحكم من أشد المهاجمين للعرب وللرئيس السيسي شخصيا .إلا أنه خرج علي شعبه شاكرا وفخورا بدور مصر الرائد حيال القضية الفلسطينية وارسل التحية والتقدير للرئيس السيسي .وخصوصا بعدما حمل الرئيس السيسي علي عاتقه مهمة تنفيذ الهدنة ووقف إطلاق النار وتجلي ذلك بإرسال وفدين آمنيين للأراضي الفلسطنية وإسرائيل لتثبيت وقف إطلاق النار وحماية الأرواح بحقن الدماء .فضلا علي أن السيسي قام بالدعم الكامل الفلسطنيين من مال ودواء وعلاج مصابين وأطقم طبية وفتح المعبر لتحقيق الأمان الكامل للشعب الفلسطيني الذي شعر بذلك جليأ شعر بحماية ومناصرة مصر لهم .شعروا يالسند والقوة بوجود مصر بجانبهم وذلك ليس غريبا علي مصر .فذلك هو حجم مصر الحقيقي أم الدنيا 





google-playkhamsatmostaqltradent