recent
أخبار ساخنة

د.نرمين عبد السلام وكتيبة التميز والإبداع

 د.  نرمين عبد السلام وكتيبة التميز والإبداع

 
د.  نرمين عبد السلام وكتيبة التميز والإبداع



 بقلم:  هبة المنزلاوي


 نقدم لكم أحد الرموز البارزة في تخصص مؤثر جداً في عالم الصحافة والإعلام وهو الإعلام العلمي،  الدكتورة المتميزة دوماً / نرمين عبد السلام التي حولت مادتها لفضاء يحقق فيه الفرد ذاته ويتكيف مع الحياة بطريقة أكثر ذكاء 

 فتصبح الأمور المعقدة في ذهنه أكثر سهولة،  هذا هو ما يهدف إليه الإعلام العلمي من تعلم طرق التفكير السليم 

 والسبل المؤدية إلى النجاح لعقل صمم أن يصنع لذاته مكان بين البشر فقامت بعدة نشاطات لكتيبة التميز والابداع 

 في الإعلام العلمي لطلاب كلية الإعلام جامعة القاهرة

 وقطعت معهم الطرق الفكرية الصحيحة للتعرف على ذاتهم 

 وصنع نشاط فكري فعال هادف يعتمد على مناهج علمية في البحث وقائم على التفسير والتحليل العلمي للأشياء والموجودات ودراسة الأفكار والاستراتيجيات فكانت في صدارة قائمة الإبداع العلمي في الصحافة والإعلام 

 

 ولأن التفكير هو ضابط الايقاع في حياتنا  فالإبداع لا يأتي إلا من عقل مفكر اعتاد على طريقة التفكير العلمية المنهجية السليمة ورأى الميدان أمامه متسعاً ليعرض قائمة أفكاره ويعطي لها الفرصة للتحرر والانطلاق في دورة الحياة منذ ميلاد الفكرة حتى نضوجها واستكمال أركانها  فتولد منها فرص أكبر وأفكار أكثر اشتمالا تنظم حياة الفرد وتضع له استراتجية العيش الفعال فالفكرة لا تموت وإنما تتجدد وتنضج وتتسع ، فيعمل العقل بناء على معطيات واضحة وأهداف شديدة الوضوح  لها تأثيرها المجتمعي بشكل قاطع فالعقل بطبيعته يحب أن يفهم ولا يحقق أي مشروع دون دراسة تفاصيله والتعرف على أركانه ووجود العائد المعنوي الفكري الذي يضمن له الاستمرار بنفس الفاعلية لإتمام المشروع فالعقل البشري لا يتقبل أن يؤدي دوراً مجتمعيا مؤثراً إلا إذا تحقق الهدف من المشروع الذي قام بالعمل عليه طوال حياته هذا هو دور العقل في محاربة اليأس وخلق حياة هادفة تتخللها نجاحات قاطعة فكِّر كي تصبح حُرََّا


بقلم:هبة المنزلاوي


التفكير هو ضابط الإيقاع في حياتنا؛ فالإبداع لا يأتي إلا من عقل مفكِّر اعتاد على طريقة التفكير العلمية، المنهجية السليمة ورأي الميدان أمامه متسعا،ً ليعرض قائمة أفكاره ويعطي لها الفرصة للتحرر ،والانطلاق في دورة الحياة منذ ميلاد الفكرة حتى نضوجها واستكمال أركانها ، فتولد منها فرص أكبر وأفكار أكثر اشتمالا ،تنظم حياة الفرد، وتضع له استراتجية العيش الفعّال ،فالفكرة لا تموت، وإنما تتجدد وتنضج وتتسع ، فيعمل العقل بناءً على معطيات واضحة، وأهداف شديدة الوضوح لها تأثيرها المجتمعي بشكل قاطع ،فالعقل بطبيعته يحب أن يفهم ولا يحقق أي مشروع دون دراسة تفاصيله، والتعرف على أركانه ووجود العائد المعنوي الفكري الذي يضمن له الاستمرار بنفس الفاعلية لإتمام المشروع ،فالعقل البشري لا يتقبل أن يؤدي دوراً مجتمعيا مؤثراً إلا إذا تحقق الهدف من المشروع الذي قام بالعمل عليه طوال حياته هذا هو دور العقل في محاربة اليأس وخلق حياة هادفة تتخللها نجاحات قاطعة الدلالة من خطط فكرية لم يكن وضعها وتنسيقها سهلاً ،وإنما كان مشروعا للتحدي وانتصار العقل أمام تحديات الحياة وتبديد ظلام الجهل بنور العلم . 

 

 وسنعرض لكم نماذج لأنشطة سيادتها مع طلابها الفعالة

 

 كل الشكر والتقدير لسيادتها على القيام بواجبها بصورته الأمثل في خدمة صاحبة الجلالة وتنشئة جيل قادر على التحدي والتفكير والإبداع. . 



google-playkhamsatmostaqltradent