تفاصيل أزمة طلاق الفنان مصطفى فهمي واللبنانية فاتن موسى
كتبت - آية العايق
قالت سناء لحظى محامية الفنان مصطفى فهمي فى أول مداخله لها للرد وكان ذلك فى برنامج الحكايه أن الأستاذ مصطفى فهمي والسيدة فاتن موسى تزوجا فى عام ٢٠١٧وكان هناك خلافات طوال الأربع سنوات وتكلم معها كثيرا فى الطلاق ولاكنها كانت ترفض وبشدة .
واضافت أن آخر خلاف كان فى وجود شقيقها حيث إنهم كانوا يستعدون لسفرهم إلى لبنان لحضور خطوبة شقيقتها وقامت بينهم مشكله كبيرة وتصاعد الأمر وأصبح الطلاق حلا نهائيا بشهادة شقيقها وطلب منها الاستاذ مصطفى بعد أن قام بإلغاء سفره معها أن يقوموا بإجراءات الطلاق ولكنها أيضا رفضت وبشدة.
وأكملت المحامية مع الاعلامي عمرو اديب أن الأستاذ مصطفى قام بأخذ اجراءات الطلاق بكل هدوء وطلب منى أن أحدثها وأقول لها أن الطلاق تم وأن كل طلباتها ومستحقاتها الشرعية مجابة وهذا قبل سفرها وقمنا بإبلاغها بشكل رسمى فى السفارة بلبنان بعد سفرها بإنذارين رسميين ولكنها مصرة على أنها لم تعلم بطلاقها.
وأكدت أنه بعد وصول السيدة فاتن إلى القاهرة لم نعلم عنها شيئا طوال أحد عشر يوما ولم تتواصل مع أحد وأستاذ مصطفى لم يكن بالقاهرة بسبب عمله فقامت السيدة فاتن باقتحام منزل الزوجية مصطحبة معها بعض الرجال وسيدتين وأخذت مفتاح سيارتها التى أهداها لها طليقها من حارس العقار عنوة بعد أن طلبت منه أن يسلمه لها إذا جاءت مع المحاميين وأعطته لأحد الرجال الذين كانوا معها وأخذت أحدهم متخصصا في كسر الأقفال ودخلت إلى الشقة ولم يستطع حارس العقار منعهم وقام بابلاغ أستاذ مصطفى ومن ثم قام أستاذ مصطفى بإبلاغ الشرطة وعندما جاءت الشرطة دخلت السيدة فاتن إلى الشقة وأغلقت على نفسها وكل هذا مسجل فى كاميرات المراقبة وبشهادة الشهود فى بلاغ فى النيابة العامة بالدقى.
وأشارت إلى أن كل هدف السيدة فاتن هو التشهير بالاستاذ مصطفى فهمي وبأسرته حتى إنها اتهمته بسرقة ملابسها وهذا كلام لا يليق بفنان قدير وهو رغم كل هذة الضغوطات ما زال ملتزما الصمت وأحترام أسرار بيته وأصوله.