قصة نجاح: إصلاح شامل للبنية التحتية للهيئة العامة لتعليم الكبار
كتب - حسن سليم
تحت قيادة الأستاذ الدكتور عيد عبد الواحد، رئيس الهيئة العامة لتعليم الكبار، تشهد الهيئة ثورة إصلاحية شاملة من تطوير للبنية التحتية، والاهتمام بالشكل والمضمون للخدمات المقدمة.
ويعتبر تحديث البنية التحتية للهيئة أولى خطوات الأستاذ الدكتور عيد عبد الواحد، فهو يدرك أن الهياكل التنظيمية هي الأساس لتفعيل عمل أي مؤسسة. فبدأ يعمل على تحديث أنظمة المعلومات، وتحسين بيئة العمل، وتوفير أحدث التقنيات التعليمية.
شكل جذاب ومضمون متميز
لا يقتصر اهتمام د. عبد الواحد على البنية التحتية فحسب، بل يسعى أيضًا إلى تحسين الشكل والمضمون للخدمات المقدمة. مثل التخطيط لتصميم موقع إلكتروني جديد سهل الاستخدام، وإصدار تطبيقات ذكية على الهواتف الذكية، وتطوير المناهج الدراسية لتتوافق مع احتياجات المتعلمين.
يقول د. عبد الواحد: "لطالما آمنت أن تطوير البنية التحتية هو الخطوة الأولى لنجاح أي مؤسسة. فالهياكل التنظيمية القوية هي الأساس لتفعيل عمل أي مؤسسة، وتوفير بيئة عمل مناسبة هو المحفز للإبداع والابتكار".
ويضيف: "لم نغفل أيضًا عن أهمية الشكل والمضمون للخدمات المقدمة. فنحرص على تصميم موقع إلكتروني جذاب وسهل الاستخدام، وتطوير المناهج الدراسية لتتوافق مع احتياجات المتعلمين".
ويؤكد د. عبد الواحد على التزام الهيئة بتقديم أفضل الخدمات التعليمية للمتعلمين، وتحقيق أهدافها في محو الأمية، ونشر الوعي، وتنمية مهارات الكبار.
قصة ملهمة
قصة إصلاح الهيئة العامة لتعليم الكبار هي قصة ملهمة تُظهر أهمية القيادة الرشيدة، والإدارة الفعالة، والتخطيط السليم لتحقيق النجاح.
تحديات مستقبلية
يواجه د. عبد الواحد وفريقه العديد من التحديات المستقبلية، مثل:
زيادة أعداد المتعلمين
مواكبة التطورات التكنولوجية
توفير التمويل اللازم
وأخيرا، يبقى المستقبل مفتوحًا أمام الهيئة العامة لتعليم الكبار، لكن مع قيادة د. عبد الواحد الرشيدة، وفريقه المخلص، لا شك أن الهيئة ستواصل مسيرتها نحو التميز والنجاح.
قصة نجاح: إصلاح شامل للبنية التحتية للهيئة العامة لتعليم الكبار