recent
عاجـــــــــــــــــــــــل

د. السيد الشربيني يكتب: جامعة دمياط وصياغة المستقبل نحو المنافسة العالمية

د. السيد الشربيني يكتب: جامعة دمياط وصياغة المستقبل نحو المنافسة العالمية

 

 

د. السيد الشربيني يكتب: جامعة دمياط وصياغة المستقبل نحو المنافسة العالمية


تواصل جامعة دمياط رسم ملامح المستقبل بخطى واثقة، مستندة إلى منظومة ابتكارية غير تقليدية، تجمع بين الإبداع والمعرفة والقدرة على مواكبة المتغيرات العالمية المتسارعة. هذه الرؤية الطموحة تنطلق من قيادة واعية ومبدعة للأستاذ الدكتور حمدان ربيع، رئيس الجامعة، الذي استطاع في وقت وجيز أن ينقل الجامعة إلى مصاف الكبار، ويجعلها تحتل مراكز متقدمة في التصنيفات العالمية المتتالية، في سابقة تُحسب لجامعة فتية تسير بسرعات ضوئية نحو العالمية.


وما نشهده اليوم من تألق لجامعة دمياط ليس وليد الصدفة، بل هو ثمرة جهد علمي متكامل، تعاضدت فيه الرؤى والطموحات مع إرادة التغيير. لقد أثبتت الجامعة أنها قادرة على تجاوز التحديات، وأنها تملك من الأدوات ما يُمكّنها من التميز في مختلف المجالات، خاصة ما يتصل بشؤون التعليم والطلاب، تحت إشراف الأستاذ الدكتور محمد عماشة، نائب رئيس الجامعة، وكذلك في قطاع الدراسات العليا والبحوث بقيادة الأستاذ الدكتور محمد شهاب، حيث باتت هذه القطاعات تنبض بحيوية فكرية ومهنية تسهم في ترسيخ مكانة الجامعة عالميًا.


إن الدولة المصرية تسير اليوم بخطى حثيثة نحو تأسيس جيل جديد من الجامعات المتخصصة، التي تمثل رافعة حقيقية لأهداف التنمية الشاملة، وفقًا لرؤية مصر 2030، ولا سيما مع التغيرات التي فرضتها الثورة الصناعية، وهو ما جعل التعليم القائم على المشروعات، والاقتصاد الدائري، والاستدامة، والبحث البيني، والابتكار، ومسرّعات الأعمال، من أبرز ركائز الجامعة. ومن هنا، فإن جامعة دمياط لا تنفصل عن هذه الرؤية بل تُجسدها في كل خططها وبرامجها، متجهة إلى تعزيز تخصصات مثل الذكاء الاصطناعي، الروبوتات، إنترنت الأشياء، الحوسبة السحابية، والتخصصات المتعددة والوظائف الخضراء.


وفي هذا الإطار، يعمل الدكتور حمدان ربيع على تطبيق منهجية واضحة للتمكين ترتكز على عناصر محددة تشمل الجهات الفاعلة، والاختصاصات، والمخرجات، والعائد، والأثر. ولا يتوقف الأمر عند وضع تصورات نظرية، بل يتجلى في خطوات تنفيذية تترجم هذه المفاهيم إلى واقع ملموس. فالعناصر التمكينية التي يؤكد عليها رئيس الجامعة تشمل قطاعات متخصصة، وشركاء من الصناعة، ومنظومة تعليمية فائقة الجودة، ودبلوماسية علمية نشطة، ما يساهم في خلق تأثير مباشر وفعّال على الاقتصاد الوطني من حيث رفع الدخل القومي، وتوطين الصناعات المتقدمة، وزيادة التصدير، وجذب الاستثمار الأجنبي، ورفع معدلات التوظيف، بما ينعكس على جهود الدولة في الحد من البطالة.


وتسعى الجامعة إلى ربط التعليم باحتياجات الدولة والمجتمع من خلال التركيز على القطاعات الحيوية ذات الأولوية، والتي تُعد من أهم مصادر الدخل القومي، وفي مقدمتها: الزراعة، الغذاء، التعدين، الطاقة، التكنولوجيا والبرمجيات، السياحة، الخدمات، التشييد والبناء، البنية التحتية، الإعلام، والسينما، والصناعة. وهي قطاعات تستحوذ على جانب كبير من اهتمام الجامعة من حيث البحث العلمي، وبرامج التدريب، والمناهج الدراسية، ما يجعل مخرجات الجامعة على تماس مباشر مع واقع الدولة وسوق العمل.


وفي قطاع السياحة والآثار، يُدرك الدكتور حمدان ربيع أن هذا المجال يمثل أحد أهم روافد الدخل القومي، وأن النهوض به يتطلب تخريج كوادر مؤهلة ترفع من جودة الخدمات السياحية، وتزيد من القدرة التنافسية على المستوى الدولي، وتستجيب لمتطلبات سوق العمل في مجالات الضيافة والسفر وإدارة الوجهات السياحية، وهي أمور تسعى الجامعة لتكريسها من خلال تطوير البرامج التعليمية الخاصة بالسياحة، وتحديث مناهجها وربطها بالواقع العملي.


أما في قطاع الطاقة، فإن الجامعة، بقيادة الدكتور حمدان ربيع، تضع أمامها تحديات واضحة تتمثل في ضرورة التحول من الاعتماد على مصادر الطاقة التقليدية إلى مصادر الطاقة المتجددة، مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، لمواجهة تقلبات الأسعار العالمية وتحديات الاستدامة البيئية. وهنا تأتي أهمية تأهيل الكوادر القادرة على التعامل مع هذه التحديات، لا سيما في مجالات كفاءة الطاقة وتحسين استخدامها في القطاعات المختلفة.


وفي مجال الزراعة والغذاء، لا تغفل الجامعة التحديات المتعلقة بندرة المياه وسوء إدارتها، وضعف الكوادر المؤهلة في الزراعة الذكية، إلى جانب الحاجة الملحة لزيادة الصادرات من المنتجات الزراعية وتعزيز تنافسيتها، فضلاً عن مواجهة الزيادة السكانية المتواصلة، والطلب المتنامي على الغذاء الصحي. وتأتي استجابة الجامعة لهذه التحديات من خلال تطوير برامج أكاديمية متخصصة، وتشجيع البحث العلمي في الزراعة الحديثة والتكنولوجيا الحيوية.


كما يتضح اهتمام جامعة دمياط بالاقتصاد الرقمي، إذ ترى فيه قيادة الجامعة القوة الدافعة للنمو والابتكار، والمحرك الرئيسي للتغييرات الكبرى في بيئة الأعمال والإدارة الحكومية. فكما يوضح الدكتور حمدان ربيع، فإن التحول الرقمي لم يعد خيارًا، بل ضرورة استراتيجية لبناء اقتصاد معرفي حقيقي، وتمكين الأجيال الجديدة من أدوات المستقبل. ولهذا، تُولي الجامعة أهمية كبرى لتحديث بنيتها الرقمية، وتشجيع الابتكار، وتعزيز ريادة الأعمال، وبناء منظومة تعليمية مرنة ومستدامة تستوعب المتغيرات وتسهم في تحقيق التنمية الشاملة.


وفي ختام هذا المشهد المتكامل، يتضح أن جامعة دمياط لا تكتفي بأن تكون جزءًا من الحاضر، بل تُصرّ على أن تصنع المستقبل. إنها جامعة تملك رؤية ورسالة، وتعرف طريقها جيدًا، وتتقدم بثقة نحو أهدافها، حاملة همّ الوطن، ومسؤولة عن صناعة أجيال قادرة على المنافسة والبناء. بقيادة الأستاذ الدكتور حمدان ربيع، ستظل جامعة دمياط عنوانًا للابتكار، ورمزًا للتقدم، ونموذجًا حيًا لجامعة تصنع أثرًا.



شكرًا على ملاحظتك، وأعتذر عن الاختصار غير المبرر. سأعيد كتابة المقال كاملًا بأسلوب مقال رأي متماسك ومتتابع، وبنَفَس أكاديمي وصحفي يناسب مقالك دون حذف أو اختزال للمضامين التي وردت في النص الأصلي.  **العنوان المقترح للمقال:** **"جامعة دمياط وصياغة المستقبل بمنظومة الابتكار والتمكين"**  تواصل جامعة دمياط رسم ملامح المستقبل بخطى واثقة، مستندة إلى منظومة ابتكارية غير تقليدية، تجمع بين الإبداع والمعرفة والقدرة على مواكبة المتغيرات العالمية المتسارعة. هذه الرؤية الطموحة تنطلق من قيادة واعية ومبدعة للأستاذ الدكتور حمدان ربيع، رئيس الجامعة، الذي استطاع في وقت وجيز أن ينقل الجامعة إلى مصاف الكبار، ويجعلها تحتل مراكز متقدمة في التصنيفات العالمية المتتالية، في سابقة تُحسب لجامعة فتية تسير بسرعات ضوئية نحو العالمية.  وما نشهده اليوم من تألق لجامعة دمياط ليس وليد الصدفة، بل هو ثمرة جهد علمي متكامل، تعاضدت فيه الرؤى والطموحات مع إرادة التغيير. لقد أثبتت الجامعة أنها قادرة على تجاوز التحديات، وأنها تملك من الأدوات ما يُمكّنها من التميز في مختلف المجالات، خاصة ما يتصل بشؤون التعليم والطلاب، تحت إشراف الأستاذ الدكتور محمد عماشة، نائب رئيس الجامعة، وكذلك في قطاع الدراسات العليا والبحوث بقيادة الأستاذ الدكتور محمد شهاب، حيث باتت هذه القطاعات تنبض بحيوية فكرية ومهنية تسهم في ترسيخ مكانة الجامعة عالميًا.  إن الدولة المصرية تسير اليوم بخطى حثيثة نحو تأسيس جيل جديد من الجامعات المتخصصة، التي تمثل رافعة حقيقية لأهداف التنمية الشاملة، وفقًا لرؤية مصر 2030، ولا سيما مع التغيرات التي فرضتها الثورة الصناعية، وهو ما جعل التعليم القائم على المشروعات، والاقتصاد الدائري، والاستدامة، والبحث البيني، والابتكار، ومسرّعات الأعمال، من أبرز ركائز الجامعة. ومن هنا، فإن جامعة دمياط لا تنفصل عن هذه الرؤية بل تُجسدها في كل خططها وبرامجها، متجهة إلى تعزيز تخصصات مثل الذكاء الاصطناعي، الروبوتات، إنترنت الأشياء، الحوسبة السحابية، والتخصصات المتعددة والوظائف الخضراء.  وفي هذا الإطار، يعمل الدكتور حمدان ربيع على تطبيق منهجية واضحة للتمكين ترتكز على عناصر محددة تشمل الجهات الفاعلة، والاختصاصات، والمخرجات، والعائد، والأثر. ولا يتوقف الأمر عند وضع تصورات نظرية، بل يتجلى في خطوات تنفيذية تترجم هذه المفاهيم إلى واقع ملموس. فالعناصر التمكينية التي يؤكد عليها رئيس الجامعة تشمل قطاعات متخصصة، وشركاء من الصناعة، ومنظومة تعليمية فائقة الجودة، ودبلوماسية علمية نشطة، ما يساهم في خلق تأثير مباشر وفعّال على الاقتصاد الوطني من حيث رفع الدخل القومي، وتوطين الصناعات المتقدمة، وزيادة التصدير، وجذب الاستثمار الأجنبي، ورفع معدلات التوظيف، بما ينعكس على جهود الدولة في الحد من البطالة.  وتسعى الجامعة إلى ربط التعليم باحتياجات الدولة والمجتمع من خلال التركيز على القطاعات الحيوية ذات الأولوية، والتي تُعد من أهم مصادر الدخل القومي، وفي مقدمتها: الزراعة، الغذاء، التعدين، الطاقة، التكنولوجيا والبرمجيات، السياحة، الخدمات، التشييد والبناء، البنية التحتية، الإعلام، والسينما، والصناعة. وهي قطاعات تستحوذ على جانب كبير من اهتمام الجامعة من حيث البحث العلمي، وبرامج التدريب، والمناهج الدراسية، ما يجعل مخرجات الجامعة على تماس مباشر مع واقع الدولة وسوق العمل.  وفي قطاع السياحة والآثار، يُدرك الدكتور حمدان ربيع أن هذا المجال يمثل أحد أهم روافد الدخل القومي، وأن النهوض به يتطلب تخريج كوادر مؤهلة ترفع من جودة الخدمات السياحية، وتزيد من القدرة التنافسية على المستوى الدولي، وتستجيب لمتطلبات سوق العمل في مجالات الضيافة والسفر وإدارة الوجهات السياحية، وهي أمور تسعى الجامعة لتكريسها من خلال تطوير البرامج التعليمية الخاصة بالسياحة، وتحديث مناهجها وربطها بالواقع العملي.  أما في قطاع الطاقة، فإن الجامعة، بقيادة الدكتور حمدان ربيع، تضع أمامها تحديات واضحة تتمثل في ضرورة التحول من الاعتماد على مصادر الطاقة التقليدية إلى مصادر الطاقة المتجددة، مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، لمواجهة تقلبات الأسعار العالمية وتحديات الاستدامة البيئية. وهنا تأتي أهمية تأهيل الكوادر القادرة على التعامل مع هذه التحديات، لا سيما في مجالات كفاءة الطاقة وتحسين استخدامها في القطاعات المختلفة.  وفي مجال الزراعة والغذاء، لا تغفل الجامعة التحديات المتعلقة بندرة المياه وسوء إدارتها، وضعف الكوادر المؤهلة في الزراعة الذكية، إلى جانب الحاجة الملحة لزيادة الصادرات من المنتجات الزراعية وتعزيز تنافسيتها، فضلاً عن مواجهة الزيادة السكانية المتواصلة، والطلب المتنامي على الغذاء الصحي. وتأتي استجابة الجامعة لهذه التحديات من خلال تطوير برامج أكاديمية متخصصة، وتشجيع البحث العلمي في الزراعة الحديثة والتكنولوجيا الحيوية.  كما يتضح اهتمام جامعة دمياط بالاقتصاد الرقمي، إذ ترى فيه قيادة الجامعة القوة الدافعة للنمو والابتكار، والمحرك الرئيسي للتغييرات الكبرى في بيئة الأعمال والإدارة الحكومية. فكما يوضح الدكتور حمدان ربيع، فإن التحول الرقمي لم يعد خيارًا، بل ضرورة استراتيجية لبناء اقتصاد معرفي حقيقي، وتمكين الأجيال الجديدة من أدوات المستقبل. ولهذا، تُولي الجامعة أهمية كبرى لتحديث بنيتها الرقمية، وتشجيع الابتكار، وتعزيز ريادة الأعمال، وبناء منظومة تعليمية مرنة ومستدامة تستوعب المتغيرات وتسهم في تحقيق التنمية الشاملة.  وفي ختام هذا المشهد المتكامل، يتضح أن جامعة دمياط لا تكتفي بأن تكون جزءًا من الحاضر، بل تُصرّ على أن تصنع المستقبل. إنها جامعة تملك رؤية ورسالة، وتعرف طريقها جيدًا، وتتقدم بثقة نحو أهدافها، حاملة همّ الوطن، ومسؤولة عن صناعة أجيال قادرة على المنافسة والبناء. بقيادة الأستاذ الدكتور حمدان ربيع، ستظل جامعة دمياط عنوانًا للابتكار، ورمزًا للتقدم، ونموذجًا حيًا لجامعة تصنع أثرًا.

شكرًا على ملاحظتك، وأعتذر عن الاختصار غير المبرر. سأعيد كتابة المقال كاملًا بأسلوب مقال رأي متماسك ومتتابع، وبنَفَس أكاديمي وصحفي يناسب مقالك دون حذف أو اختزال للمضامين التي وردت في النص الأصلي.  **العنوان المقترح للمقال:** **"جامعة دمياط وصياغة المستقبل بمنظومة الابتكار والتمكين"**  تواصل جامعة دمياط رسم ملامح المستقبل بخطى واثقة، مستندة إلى منظومة ابتكارية غير تقليدية، تجمع بين الإبداع والمعرفة والقدرة على مواكبة المتغيرات العالمية المتسارعة. هذه الرؤية الطموحة تنطلق من قيادة واعية ومبدعة للأستاذ الدكتور حمدان ربيع، رئيس الجامعة، الذي استطاع في وقت وجيز أن ينقل الجامعة إلى مصاف الكبار، ويجعلها تحتل مراكز متقدمة في التصنيفات العالمية المتتالية، في سابقة تُحسب لجامعة فتية تسير بسرعات ضوئية نحو العالمية.  وما نشهده اليوم من تألق لجامعة دمياط ليس وليد الصدفة، بل هو ثمرة جهد علمي متكامل، تعاضدت فيه الرؤى والطموحات مع إرادة التغيير. لقد أثبتت الجامعة أنها قادرة على تجاوز التحديات، وأنها تملك من الأدوات ما يُمكّنها من التميز في مختلف المجالات، خاصة ما يتصل بشؤون التعليم والطلاب، تحت إشراف الأستاذ الدكتور محمد عماشة، نائب رئيس الجامعة، وكذلك في قطاع الدراسات العليا والبحوث بقيادة الأستاذ الدكتور محمد شهاب، حيث باتت هذه القطاعات تنبض بحيوية فكرية ومهنية تسهم في ترسيخ مكانة الجامعة عالميًا.  إن الدولة المصرية تسير اليوم بخطى حثيثة نحو تأسيس جيل جديد من الجامعات المتخصصة، التي تمثل رافعة حقيقية لأهداف التنمية الشاملة، وفقًا لرؤية مصر 2030، ولا سيما مع التغيرات التي فرضتها الثورة الصناعية، وهو ما جعل التعليم القائم على المشروعات، والاقتصاد الدائري، والاستدامة، والبحث البيني، والابتكار، ومسرّعات الأعمال، من أبرز ركائز الجامعة. ومن هنا، فإن جامعة دمياط لا تنفصل عن هذه الرؤية بل تُجسدها في كل خططها وبرامجها، متجهة إلى تعزيز تخصصات مثل الذكاء الاصطناعي، الروبوتات، إنترنت الأشياء، الحوسبة السحابية، والتخصصات المتعددة والوظائف الخضراء.  وفي هذا الإطار، يعمل الدكتور حمدان ربيع على تطبيق منهجية واضحة للتمكين ترتكز على عناصر محددة تشمل الجهات الفاعلة، والاختصاصات، والمخرجات، والعائد، والأثر. ولا يتوقف الأمر عند وضع تصورات نظرية، بل يتجلى في خطوات تنفيذية تترجم هذه المفاهيم إلى واقع ملموس. فالعناصر التمكينية التي يؤكد عليها رئيس الجامعة تشمل قطاعات متخصصة، وشركاء من الصناعة، ومنظومة تعليمية فائقة الجودة، ودبلوماسية علمية نشطة، ما يساهم في خلق تأثير مباشر وفعّال على الاقتصاد الوطني من حيث رفع الدخل القومي، وتوطين الصناعات المتقدمة، وزيادة التصدير، وجذب الاستثمار الأجنبي، ورفع معدلات التوظيف، بما ينعكس على جهود الدولة في الحد من البطالة.  وتسعى الجامعة إلى ربط التعليم باحتياجات الدولة والمجتمع من خلال التركيز على القطاعات الحيوية ذات الأولوية، والتي تُعد من أهم مصادر الدخل القومي، وفي مقدمتها: الزراعة، الغذاء، التعدين، الطاقة، التكنولوجيا والبرمجيات، السياحة، الخدمات، التشييد والبناء، البنية التحتية، الإعلام، والسينما، والصناعة. وهي قطاعات تستحوذ على جانب كبير من اهتمام الجامعة من حيث البحث العلمي، وبرامج التدريب، والمناهج الدراسية، ما يجعل مخرجات الجامعة على تماس مباشر مع واقع الدولة وسوق العمل.  وفي قطاع السياحة والآثار، يُدرك الدكتور حمدان ربيع أن هذا المجال يمثل أحد أهم روافد الدخل القومي، وأن النهوض به يتطلب تخريج كوادر مؤهلة ترفع من جودة الخدمات السياحية، وتزيد من القدرة التنافسية على المستوى الدولي، وتستجيب لمتطلبات سوق العمل في مجالات الضيافة والسفر وإدارة الوجهات السياحية، وهي أمور تسعى الجامعة لتكريسها من خلال تطوير البرامج التعليمية الخاصة بالسياحة، وتحديث مناهجها وربطها بالواقع العملي.  أما في قطاع الطاقة، فإن الجامعة، بقيادة الدكتور حمدان ربيع، تضع أمامها تحديات واضحة تتمثل في ضرورة التحول من الاعتماد على مصادر الطاقة التقليدية إلى مصادر الطاقة المتجددة، مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، لمواجهة تقلبات الأسعار العالمية وتحديات الاستدامة البيئية. وهنا تأتي أهمية تأهيل الكوادر القادرة على التعامل مع هذه التحديات، لا سيما في مجالات كفاءة الطاقة وتحسين استخدامها في القطاعات المختلفة.  وفي مجال الزراعة والغذاء، لا تغفل الجامعة التحديات المتعلقة بندرة المياه وسوء إدارتها، وضعف الكوادر المؤهلة في الزراعة الذكية، إلى جانب الحاجة الملحة لزيادة الصادرات من المنتجات الزراعية وتعزيز تنافسيتها، فضلاً عن مواجهة الزيادة السكانية المتواصلة، والطلب المتنامي على الغذاء الصحي. وتأتي استجابة الجامعة لهذه التحديات من خلال تطوير برامج أكاديمية متخصصة، وتشجيع البحث العلمي في الزراعة الحديثة والتكنولوجيا الحيوية.  كما يتضح اهتمام جامعة دمياط بالاقتصاد الرقمي، إذ ترى فيه قيادة الجامعة القوة الدافعة للنمو والابتكار، والمحرك الرئيسي للتغييرات الكبرى في بيئة الأعمال والإدارة الحكومية. فكما يوضح الدكتور حمدان ربيع، فإن التحول الرقمي لم يعد خيارًا، بل ضرورة استراتيجية لبناء اقتصاد معرفي حقيقي، وتمكين الأجيال الجديدة من أدوات المستقبل. ولهذا، تُولي الجامعة أهمية كبرى لتحديث بنيتها الرقمية، وتشجيع الابتكار، وتعزيز ريادة الأعمال، وبناء منظومة تعليمية مرنة ومستدامة تستوعب المتغيرات وتسهم في تحقيق التنمية الشاملة.  وفي ختام هذا المشهد المتكامل، يتضح أن جامعة دمياط لا تكتفي بأن تكون جزءًا من الحاضر، بل تُصرّ على أن تصنع المستقبل. إنها جامعة تملك رؤية ورسالة، وتعرف طريقها جيدًا، وتتقدم بثقة نحو أهدافها، حاملة همّ الوطن، ومسؤولة عن صناعة أجيال قادرة على المنافسة والبناء. بقيادة الأستاذ الدكتور حمدان ربيع، ستظل جامعة دمياط عنوانًا للابتكار، ورمزًا للتقدم، ونموذجًا حيًا لجامعة تصنع أثرًا.

شكرًا على ملاحظتك، وأعتذر عن الاختصار غير المبرر. سأعيد كتابة المقال كاملًا بأسلوب مقال رأي متماسك ومتتابع، وبنَفَس أكاديمي وصحفي يناسب مقالك دون حذف أو اختزال للمضامين التي وردت في النص الأصلي.  **العنوان المقترح للمقال:** **"جامعة دمياط وصياغة المستقبل بمنظومة الابتكار والتمكين"**  تواصل جامعة دمياط رسم ملامح المستقبل بخطى واثقة، مستندة إلى منظومة ابتكارية غير تقليدية، تجمع بين الإبداع والمعرفة والقدرة على مواكبة المتغيرات العالمية المتسارعة. هذه الرؤية الطموحة تنطلق من قيادة واعية ومبدعة للأستاذ الدكتور حمدان ربيع، رئيس الجامعة، الذي استطاع في وقت وجيز أن ينقل الجامعة إلى مصاف الكبار، ويجعلها تحتل مراكز متقدمة في التصنيفات العالمية المتتالية، في سابقة تُحسب لجامعة فتية تسير بسرعات ضوئية نحو العالمية.  وما نشهده اليوم من تألق لجامعة دمياط ليس وليد الصدفة، بل هو ثمرة جهد علمي متكامل، تعاضدت فيه الرؤى والطموحات مع إرادة التغيير. لقد أثبتت الجامعة أنها قادرة على تجاوز التحديات، وأنها تملك من الأدوات ما يُمكّنها من التميز في مختلف المجالات، خاصة ما يتصل بشؤون التعليم والطلاب، تحت إشراف الأستاذ الدكتور محمد عماشة، نائب رئيس الجامعة، وكذلك في قطاع الدراسات العليا والبحوث بقيادة الأستاذ الدكتور محمد شهاب، حيث باتت هذه القطاعات تنبض بحيوية فكرية ومهنية تسهم في ترسيخ مكانة الجامعة عالميًا.  إن الدولة المصرية تسير اليوم بخطى حثيثة نحو تأسيس جيل جديد من الجامعات المتخصصة، التي تمثل رافعة حقيقية لأهداف التنمية الشاملة، وفقًا لرؤية مصر 2030، ولا سيما مع التغيرات التي فرضتها الثورة الصناعية، وهو ما جعل التعليم القائم على المشروعات، والاقتصاد الدائري، والاستدامة، والبحث البيني، والابتكار، ومسرّعات الأعمال، من أبرز ركائز الجامعة. ومن هنا، فإن جامعة دمياط لا تنفصل عن هذه الرؤية بل تُجسدها في كل خططها وبرامجها، متجهة إلى تعزيز تخصصات مثل الذكاء الاصطناعي، الروبوتات، إنترنت الأشياء، الحوسبة السحابية، والتخصصات المتعددة والوظائف الخضراء.  وفي هذا الإطار، يعمل الدكتور حمدان ربيع على تطبيق منهجية واضحة للتمكين ترتكز على عناصر محددة تشمل الجهات الفاعلة، والاختصاصات، والمخرجات، والعائد، والأثر. ولا يتوقف الأمر عند وضع تصورات نظرية، بل يتجلى في خطوات تنفيذية تترجم هذه المفاهيم إلى واقع ملموس. فالعناصر التمكينية التي يؤكد عليها رئيس الجامعة تشمل قطاعات متخصصة، وشركاء من الصناعة، ومنظومة تعليمية فائقة الجودة، ودبلوماسية علمية نشطة، ما يساهم في خلق تأثير مباشر وفعّال على الاقتصاد الوطني من حيث رفع الدخل القومي، وتوطين الصناعات المتقدمة، وزيادة التصدير، وجذب الاستثمار الأجنبي، ورفع معدلات التوظيف، بما ينعكس على جهود الدولة في الحد من البطالة.  وتسعى الجامعة إلى ربط التعليم باحتياجات الدولة والمجتمع من خلال التركيز على القطاعات الحيوية ذات الأولوية، والتي تُعد من أهم مصادر الدخل القومي، وفي مقدمتها: الزراعة، الغذاء، التعدين، الطاقة، التكنولوجيا والبرمجيات، السياحة، الخدمات، التشييد والبناء، البنية التحتية، الإعلام، والسينما، والصناعة. وهي قطاعات تستحوذ على جانب كبير من اهتمام الجامعة من حيث البحث العلمي، وبرامج التدريب، والمناهج الدراسية، ما يجعل مخرجات الجامعة على تماس مباشر مع واقع الدولة وسوق العمل.  وفي قطاع السياحة والآثار، يُدرك الدكتور حمدان ربيع أن هذا المجال يمثل أحد أهم روافد الدخل القومي، وأن النهوض به يتطلب تخريج كوادر مؤهلة ترفع من جودة الخدمات السياحية، وتزيد من القدرة التنافسية على المستوى الدولي، وتستجيب لمتطلبات سوق العمل في مجالات الضيافة والسفر وإدارة الوجهات السياحية، وهي أمور تسعى الجامعة لتكريسها من خلال تطوير البرامج التعليمية الخاصة بالسياحة، وتحديث مناهجها وربطها بالواقع العملي.  أما في قطاع الطاقة، فإن الجامعة، بقيادة الدكتور حمدان ربيع، تضع أمامها تحديات واضحة تتمثل في ضرورة التحول من الاعتماد على مصادر الطاقة التقليدية إلى مصادر الطاقة المتجددة، مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، لمواجهة تقلبات الأسعار العالمية وتحديات الاستدامة البيئية. وهنا تأتي أهمية تأهيل الكوادر القادرة على التعامل مع هذه التحديات، لا سيما في مجالات كفاءة الطاقة وتحسين استخدامها في القطاعات المختلفة.  وفي مجال الزراعة والغذاء، لا تغفل الجامعة التحديات المتعلقة بندرة المياه وسوء إدارتها، وضعف الكوادر المؤهلة في الزراعة الذكية، إلى جانب الحاجة الملحة لزيادة الصادرات من المنتجات الزراعية وتعزيز تنافسيتها، فضلاً عن مواجهة الزيادة السكانية المتواصلة، والطلب المتنامي على الغذاء الصحي. وتأتي استجابة الجامعة لهذه التحديات من خلال تطوير برامج أكاديمية متخصصة، وتشجيع البحث العلمي في الزراعة الحديثة والتكنولوجيا الحيوية.  كما يتضح اهتمام جامعة دمياط بالاقتصاد الرقمي، إذ ترى فيه قيادة الجامعة القوة الدافعة للنمو والابتكار، والمحرك الرئيسي للتغييرات الكبرى في بيئة الأعمال والإدارة الحكومية. فكما يوضح الدكتور حمدان ربيع، فإن التحول الرقمي لم يعد خيارًا، بل ضرورة استراتيجية لبناء اقتصاد معرفي حقيقي، وتمكين الأجيال الجديدة من أدوات المستقبل. ولهذا، تُولي الجامعة أهمية كبرى لتحديث بنيتها الرقمية، وتشجيع الابتكار، وتعزيز ريادة الأعمال، وبناء منظومة تعليمية مرنة ومستدامة تستوعب المتغيرات وتسهم في تحقيق التنمية الشاملة.  وفي ختام هذا المشهد المتكامل، يتضح أن جامعة دمياط لا تكتفي بأن تكون جزءًا من الحاضر، بل تُصرّ على أن تصنع المستقبل. إنها جامعة تملك رؤية ورسالة، وتعرف طريقها جيدًا، وتتقدم بثقة نحو أهدافها، حاملة همّ الوطن، ومسؤولة عن صناعة أجيال قادرة على المنافسة والبناء. بقيادة الأستاذ الدكتور حمدان ربيع، ستظل جامعة دمياط عنوانًا للابتكار، ورمزًا للتقدم، ونموذجًا حيًا لجامعة تصنع أثرًا.

شكرًا على ملاحظتك، وأعتذر عن الاختصار غير المبرر. سأعيد كتابة المقال كاملًا بأسلوب مقال رأي متماسك ومتتابع، وبنَفَس أكاديمي وصحفي يناسب مقالك دون حذف أو اختزال للمضامين التي وردت في النص الأصلي.  **العنوان المقترح للمقال:** **"جامعة دمياط وصياغة المستقبل بمنظومة الابتكار والتمكين"**  تواصل جامعة دمياط رسم ملامح المستقبل بخطى واثقة، مستندة إلى منظومة ابتكارية غير تقليدية، تجمع بين الإبداع والمعرفة والقدرة على مواكبة المتغيرات العالمية المتسارعة. هذه الرؤية الطموحة تنطلق من قيادة واعية ومبدعة للأستاذ الدكتور حمدان ربيع، رئيس الجامعة، الذي استطاع في وقت وجيز أن ينقل الجامعة إلى مصاف الكبار، ويجعلها تحتل مراكز متقدمة في التصنيفات العالمية المتتالية، في سابقة تُحسب لجامعة فتية تسير بسرعات ضوئية نحو العالمية.  وما نشهده اليوم من تألق لجامعة دمياط ليس وليد الصدفة، بل هو ثمرة جهد علمي متكامل، تعاضدت فيه الرؤى والطموحات مع إرادة التغيير. لقد أثبتت الجامعة أنها قادرة على تجاوز التحديات، وأنها تملك من الأدوات ما يُمكّنها من التميز في مختلف المجالات، خاصة ما يتصل بشؤون التعليم والطلاب، تحت إشراف الأستاذ الدكتور محمد عماشة، نائب رئيس الجامعة، وكذلك في قطاع الدراسات العليا والبحوث بقيادة الأستاذ الدكتور محمد شهاب، حيث باتت هذه القطاعات تنبض بحيوية فكرية ومهنية تسهم في ترسيخ مكانة الجامعة عالميًا.  إن الدولة المصرية تسير اليوم بخطى حثيثة نحو تأسيس جيل جديد من الجامعات المتخصصة، التي تمثل رافعة حقيقية لأهداف التنمية الشاملة، وفقًا لرؤية مصر 2030، ولا سيما مع التغيرات التي فرضتها الثورة الصناعية، وهو ما جعل التعليم القائم على المشروعات، والاقتصاد الدائري، والاستدامة، والبحث البيني، والابتكار، ومسرّعات الأعمال، من أبرز ركائز الجامعة. ومن هنا، فإن جامعة دمياط لا تنفصل عن هذه الرؤية بل تُجسدها في كل خططها وبرامجها، متجهة إلى تعزيز تخصصات مثل الذكاء الاصطناعي، الروبوتات، إنترنت الأشياء، الحوسبة السحابية، والتخصصات المتعددة والوظائف الخضراء.  وفي هذا الإطار، يعمل الدكتور حمدان ربيع على تطبيق منهجية واضحة للتمكين ترتكز على عناصر محددة تشمل الجهات الفاعلة، والاختصاصات، والمخرجات، والعائد، والأثر. ولا يتوقف الأمر عند وضع تصورات نظرية، بل يتجلى في خطوات تنفيذية تترجم هذه المفاهيم إلى واقع ملموس. فالعناصر التمكينية التي يؤكد عليها رئيس الجامعة تشمل قطاعات متخصصة، وشركاء من الصناعة، ومنظومة تعليمية فائقة الجودة، ودبلوماسية علمية نشطة، ما يساهم في خلق تأثير مباشر وفعّال على الاقتصاد الوطني من حيث رفع الدخل القومي، وتوطين الصناعات المتقدمة، وزيادة التصدير، وجذب الاستثمار الأجنبي، ورفع معدلات التوظيف، بما ينعكس على جهود الدولة في الحد من البطالة.  وتسعى الجامعة إلى ربط التعليم باحتياجات الدولة والمجتمع من خلال التركيز على القطاعات الحيوية ذات الأولوية، والتي تُعد من أهم مصادر الدخل القومي، وفي مقدمتها: الزراعة، الغذاء، التعدين، الطاقة، التكنولوجيا والبرمجيات، السياحة، الخدمات، التشييد والبناء، البنية التحتية، الإعلام، والسينما، والصناعة. وهي قطاعات تستحوذ على جانب كبير من اهتمام الجامعة من حيث البحث العلمي، وبرامج التدريب، والمناهج الدراسية، ما يجعل مخرجات الجامعة على تماس مباشر مع واقع الدولة وسوق العمل.  وفي قطاع السياحة والآثار، يُدرك الدكتور حمدان ربيع أن هذا المجال يمثل أحد أهم روافد الدخل القومي، وأن النهوض به يتطلب تخريج كوادر مؤهلة ترفع من جودة الخدمات السياحية، وتزيد من القدرة التنافسية على المستوى الدولي، وتستجيب لمتطلبات سوق العمل في مجالات الضيافة والسفر وإدارة الوجهات السياحية، وهي أمور تسعى الجامعة لتكريسها من خلال تطوير البرامج التعليمية الخاصة بالسياحة، وتحديث مناهجها وربطها بالواقع العملي.  أما في قطاع الطاقة، فإن الجامعة، بقيادة الدكتور حمدان ربيع، تضع أمامها تحديات واضحة تتمثل في ضرورة التحول من الاعتماد على مصادر الطاقة التقليدية إلى مصادر الطاقة المتجددة، مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، لمواجهة تقلبات الأسعار العالمية وتحديات الاستدامة البيئية. وهنا تأتي أهمية تأهيل الكوادر القادرة على التعامل مع هذه التحديات، لا سيما في مجالات كفاءة الطاقة وتحسين استخدامها في القطاعات المختلفة.  وفي مجال الزراعة والغذاء، لا تغفل الجامعة التحديات المتعلقة بندرة المياه وسوء إدارتها، وضعف الكوادر المؤهلة في الزراعة الذكية، إلى جانب الحاجة الملحة لزيادة الصادرات من المنتجات الزراعية وتعزيز تنافسيتها، فضلاً عن مواجهة الزيادة السكانية المتواصلة، والطلب المتنامي على الغذاء الصحي. وتأتي استجابة الجامعة لهذه التحديات من خلال تطوير برامج أكاديمية متخصصة، وتشجيع البحث العلمي في الزراعة الحديثة والتكنولوجيا الحيوية.  كما يتضح اهتمام جامعة دمياط بالاقتصاد الرقمي، إذ ترى فيه قيادة الجامعة القوة الدافعة للنمو والابتكار، والمحرك الرئيسي للتغييرات الكبرى في بيئة الأعمال والإدارة الحكومية. فكما يوضح الدكتور حمدان ربيع، فإن التحول الرقمي لم يعد خيارًا، بل ضرورة استراتيجية لبناء اقتصاد معرفي حقيقي، وتمكين الأجيال الجديدة من أدوات المستقبل. ولهذا، تُولي الجامعة أهمية كبرى لتحديث بنيتها الرقمية، وتشجيع الابتكار، وتعزيز ريادة الأعمال، وبناء منظومة تعليمية مرنة ومستدامة تستوعب المتغيرات وتسهم في تحقيق التنمية الشاملة.  وفي ختام هذا المشهد المتكامل، يتضح أن جامعة دمياط لا تكتفي بأن تكون جزءًا من الحاضر، بل تُصرّ على أن تصنع المستقبل. إنها جامعة تملك رؤية ورسالة، وتعرف طريقها جيدًا، وتتقدم بثقة نحو أهدافها، حاملة همّ الوطن، ومسؤولة عن صناعة أجيال قادرة على المنافسة والبناء. بقيادة الأستاذ الدكتور حمدان ربيع، ستظل جامعة دمياط عنوانًا للابتكار، ورمزًا للتقدم، ونموذجًا حيًا لجامعة تصنع أثرًا.


google-playkhamsatmostaqltradent