فضحية نادي النصر للتصدير بعد واقعه التزوير في مباراة شباب المعادي مواليد 2006
واقعة تسجيل لاعب المروز بصفوف قطاع الناشئين بنادي النصر للتصدير تحت مواليد 2006 باسم وشهادة ميلاد لاعب اخر ، بحسب المستندات التي تقدم بها مسئولو مركز شباب المعادي 2006 مازالت تلقي بظلالها ونحتفظ بنسخة من المستندات ليتم فتح القضية للوصول للفاعلين وإظهار الحقيقة كاملة، خاصة وأن ملف "العبث" بالقيد في قطاعات الناشئين بأندية كثيرة هو ملف خطر جدًا، وتحديدًا حين تكون الآمال معقودة على غدًا أفضل للكرة المصرية بعد اكتشاف مواهب صغيرة يتم إعدادها للمستقبل لمنتج كروي يصلح لرفع قيمة المسابقات الكروية المصرية.
قال أحد مسئولين في شباب المعادي إن أخطر شئ فى ملف التزوير والتسنين فى قطاع الناشئين هو عدم القدرة على إثبات الواقعة لأنها بيكسوها الطابع القانوني وبالتالى يعد اللاعب مزور وغير مزور فى نفس الوقت واكمل فى تصريحات خاصة :" التسنين له أربعة أنواع كالتالى: الأول هو التزوير، بحيث يقوم بتمزيق شهادة الميلاد الخاصة به، ويستخرج شهادة ميلاد أخرى في سن أصغر من سنه الحقيقي، والثانى التسنين، فعندما يولد اللاعب لا يستخرج والده شهادة ميلاد له، وعندما يتطلب الحصول على شهادة ميلاد للتقديم في المدرسة وخلافه، يذهب إلى المكتب المختص بذلك، ويستخرج شهادة ميلاده بسن أصغر من سنه.