بقلم: علي يوسف أبو بيجاد
.....
رايت أن اراك
ولا أحق من رؤيتك
واحب قلبي ان يحبك
وذاب عشقا بمحبتك
ورق قلبي لقلبك
واشتاق حقا لرقتك
وأرتاحت روحي لروحك
فلا تحب الا راحتك
وفتن عقلي بعقلك
فسار خلفك بمعيتك
حتي أنفاسي بنفسك
تعلقت واصبحت تتنفسك
فماذا فعلت بك او لك
لتسلبني اعز ما امتلك
بطواعيه مني سلمتها لك
علي امل فوزي بمحبتك
فاخبرني واجبني ان سألك
قلبي بما قصر لكي أخسرك
فوالله ما تكاسل لكي يقنعك
بأنك هو وبأنه يتبعك
يا عشقا يجري بوريده يريدك
يا نبضا ينبض دوما بهويتك
لن ينساك ابدا رغم حرصك
ان توأده وهو في حضانتك